
إيران تطلق القمر الصناعي "ناهيد 2" بنجاح إلى الفضاء عبر صاروخ روسي
25-07-25 10:06
محكمة جنايات الكرخ تصدر حكمًا بالسجن 7 سنوات بحق مدانتين بالاتجار بالبشر
|
خبير سياسي: نينوى تجاوزت مرحلة داعش بعد إعادة افتتاح جامع النوري وكنائس الموصل
|
السوداني من مطار بغداد: العراق يشهد استقراراً ونهضة عمرانية ويعزز شراكته مع سلطنة عُمان
|
القضاء يوجه بمتابعة صناع المحتوى الهابط وتشديد الإجراءات القانونية
|
العراق الأولمبي يكتسح باكستان بثمانية أهداف في تصفيات آسيا تحت 23 عاماً
|
نائب رئيس الحركة التركمانية: جلسة مجلس كركوك "قانونية ولكن غير شرعية"
|
المشهداني يبحث مع علي باپير الأوضاع العامة وملفات القوانين والخدمات
|
المشهداني يبحث مع علي باپير الأوضاع العامة وملفات القوانين والخدمات
|
مجلس البصرة يقرّ إنشاء سد مؤقت على شط العرب للحد من الملوحة
|
أنصار الله تعلن استهداف مواقع إسرائيلية بطائرات مسيّرة وصواريخ
|
استبعاد 600 مرشح يثير جدلاً حول حيادية الانتخابات في العراق
|
القضاء الفرنسي يصدر مذكرات توقيف بحق بشار الأسد ومسؤولين سوريين سابقين
|
مختبر روسي: اختفاء شبه كامل للبقع الشمسية وتوقعات بانخفاض التوهجات
الإخبارية 360 – متابعة
أعلن مختبر علم الفلك الشمسي في معهد بحوث الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، اليوم الإثنين (18 آب 2025)، عن اختفاء شبه كامل للبقع الشمسية، ما يشير إلى تراجع واضح في نشاط التوهجات الشمسية.
وذكر المختبر في بيان أن "الخبراء رصدوا في الأيام الأخيرة اختفاء البقع الشمسية تقريبًا على الجانب المواجه للأرض، ويبدو أن الأمر ذاته يحدث على الجانب الآخر من الشمس". وأضاف أن "عدد البقع الحالية ضئيل للغاية، إذ لا يتجاوز 4 مناطق من أصل 9 حتى عند استخدام صور الفضاء عالية الدقة".
وأوضح الخبراء أن "التراجع في عدد وحجم البقع الشمسية يرتبط مباشرة بانخفاض معدل التوهجات، ما يجعل التوقعات الحالية مخيبة للآمال، إذ قد يتوقف ظهور التوهجات كليًا بحلول بداية الأسبوع المقبل". وأشاروا إلى أن "هذا التطور قد يرضي المهتمين بأحوال الطقس الأرضي، لكنه يثير خيبة أمل لهواة الراديو الذين يعتمدون على التوهجات لتحسين ظروف البث".
كما توقع المختبر أن "يبدأ تأثير الثقب الإكليلي اعتبارًا من يوم الثلاثاء، بما قد يسبب عواصف مغناطيسية إضافية".
وتؤثر التوهجات والعواصف الشمسية عادةً على الأرض عبر اضطرابات في أنظمة الطاقة والاتصالات والملاحة، فضلًا عن تأثيرها على مسارات هجرة الطيور والحيوانات. وفي المقابل، فإن النشاط الشمسي المتزايد يتيح توسيع نطاق مشاهدة الأضواء القطبية، بينما يبقى تأثير العواصف المغناطيسية على صحة الإنسان موضع نقاش علمي لم
يُحسم بعد.