إيران تطلق القمر الصناعي "ناهيد 2" بنجاح إلى الفضاء عبر صاروخ روسي
25-07-25 10:06
السوداني: 24 مذكرة تفاهم واتفاقيتان ترسم خارطة طريق للتعاون بين العراق وعُمان
|
مرصد العراق الأخضر: تركيا تحتجز 8 أضعاف سعة سد الموصل والعراق يتلقى 35% فقط من حصته المائية
|
الصحة تعلن نجاحها في تطبيق تسعيرة 50٪ من الأدوية في الصيدليات
|
الخارجية الإيرانية: لا تفتيش للوكالة الذرية حالياً ولم يُتخذ قرار بشأن استئناف المفاوضات
|
السوداني يوافق على تخصيص أراضٍ سكنية لموظفي وزارة العدل
|
مسرور بارزاني يوجّه بتعيين 775 من خريجي كليات الطب في إقليم كردستان
|
آسايش كردستان تعلن إسقاط عدة مسيّرات في السليمانية
|
وزير النفط: العراق يستهدف 30% تنويعاً في الطاقة بحلول 2040
|
الأولمبي العراقي يهزم عمان ويقترب من التأهل إلى كأس آسيا
|
الحكيم من طهران: الحرب الإسرائيلية عززت قوة إيران
|
الزراعة النيابية: لا زيادة في الإطلاقات المائية من تركيا وحاجة العراق لا تُلبى إلا بنسبة 6%
|
السوداني يوافق على دراسة مشروع مدينة اقتصادية متكاملة في ديالى
|
مختبر روسي: اختفاء شبه كامل للبقع الشمسية وتوقعات بانخفاض التوهجات
الإخبارية 360 – متابعة
أعلن مختبر علم الفلك الشمسي في معهد بحوث الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، اليوم الإثنين (18 آب 2025)، عن اختفاء شبه كامل للبقع الشمسية، ما يشير إلى تراجع واضح في نشاط التوهجات الشمسية.
وذكر المختبر في بيان أن "الخبراء رصدوا في الأيام الأخيرة اختفاء البقع الشمسية تقريبًا على الجانب المواجه للأرض، ويبدو أن الأمر ذاته يحدث على الجانب الآخر من الشمس". وأضاف أن "عدد البقع الحالية ضئيل للغاية، إذ لا يتجاوز 4 مناطق من أصل 9 حتى عند استخدام صور الفضاء عالية الدقة".
وأوضح الخبراء أن "التراجع في عدد وحجم البقع الشمسية يرتبط مباشرة بانخفاض معدل التوهجات، ما يجعل التوقعات الحالية مخيبة للآمال، إذ قد يتوقف ظهور التوهجات كليًا بحلول بداية الأسبوع المقبل". وأشاروا إلى أن "هذا التطور قد يرضي المهتمين بأحوال الطقس الأرضي، لكنه يثير خيبة أمل لهواة الراديو الذين يعتمدون على التوهجات لتحسين ظروف البث".
كما توقع المختبر أن "يبدأ تأثير الثقب الإكليلي اعتبارًا من يوم الثلاثاء، بما قد يسبب عواصف مغناطيسية إضافية".
وتؤثر التوهجات والعواصف الشمسية عادةً على الأرض عبر اضطرابات في أنظمة الطاقة والاتصالات والملاحة، فضلًا عن تأثيرها على مسارات هجرة الطيور والحيوانات. وفي المقابل، فإن النشاط الشمسي المتزايد يتيح توسيع نطاق مشاهدة الأضواء القطبية، بينما يبقى تأثير العواصف المغناطيسية على صحة الإنسان موضع نقاش علمي لم
يُحسم بعد.