30 عنصراً من "العمال الكردستاني" يلقون السلاح في قنديل استجابة لدعوة أوجلان
25-07-11 11:32
السوداني: 24 مذكرة تفاهم واتفاقيتان ترسم خارطة طريق للتعاون بين العراق وعُمان
|
مرصد العراق الأخضر: تركيا تحتجز 8 أضعاف سعة سد الموصل والعراق يتلقى 35% فقط من حصته المائية
|
الصحة تعلن نجاحها في تطبيق تسعيرة 50٪ من الأدوية في الصيدليات
|
الخارجية الإيرانية: لا تفتيش للوكالة الذرية حالياً ولم يُتخذ قرار بشأن استئناف المفاوضات
|
السوداني يوافق على تخصيص أراضٍ سكنية لموظفي وزارة العدل
|
مسرور بارزاني يوجّه بتعيين 775 من خريجي كليات الطب في إقليم كردستان
|
آسايش كردستان تعلن إسقاط عدة مسيّرات في السليمانية
|
وزير النفط: العراق يستهدف 30% تنويعاً في الطاقة بحلول 2040
|
الأولمبي العراقي يهزم عمان ويقترب من التأهل إلى كأس آسيا
|
الحكيم من طهران: الحرب الإسرائيلية عززت قوة إيران
|
الزراعة النيابية: لا زيادة في الإطلاقات المائية من تركيا وحاجة العراق لا تُلبى إلا بنسبة 6%
|
السوداني يوافق على دراسة مشروع مدينة اقتصادية متكاملة في ديالى
|
الديمقراطي الكردستاني ينفي مزاعم عن طلب زيباري تأجيل اتفاق الرواتب مع بغداد
نفى المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني، اليوم الأربعاء (27 آب 2025)، ما تردد من مزاعم حول طلب القيادي هوشيار زيباري تأجيل الاتفاق الخاص برواتب موظفي الإقليم مع الحكومة الاتحادية، مؤكداً أن هذه الادعاءات "عارية عن الصحة وغير صحيحة".
وذكر المكتب في بيان تلقته "الإخبارية 360"، أن "شخصاً يُدعى زانياري، مسؤول مكتب مؤسسة ستاندارد في السليمانية، أثار جدلاً واسعاً خلال ظهوره في برنامج إذاعي على صوت حركة التغيير، ونشر لاحقاً عبر منصات شبكة KNN، حيث زعم أن زيباري بحث مع وفد من الاتحاد الوطني مسألة تأجيل الاتفاق بين أربيل وبغداد بشأن الرواتب"، مضيفاً أن "هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة".
وأكد الحزب أن "المكتب السياسي لطالما دعم حكومة إقليم كردستان في مساعيها لحل المشاكل العالقة مع الحكومة الاتحادية، ويشجع الطرفين على التوصل لاتفاق شامل يضمن توفير الرواتب والمستحقات المالية، فضلاً عن تأمين بيئة آمنة لحياة ورفاهية الموظفين ومواطني كردستان".
ويُشار إلى أن ملف الرواتب ظل محور خلاف متكرر بين بغداد وأربيل منذ سنوات، إذ يتضمن الاتفاق الأخير التزام الحكومة الاتحادية بإرسال المخصصات الشهرية لموظفي إقليم كردستان مقابل تسليم جزء من الإيرادات النفطية وغير النفطية. غير أن التعثر في تطبيق بعض البنود كثيراً ما أدى إلى أزمات متكررة وتأخر صرف المرتبات، وهو ما جعل أي تصريحات أو تسريبات حول الاتفاق محط جدل واسع في الأوساط السياسية والشعبية.