
الصدر يوجه نداءً لهيئة الحج والعمرة
25-05-04 21:50
إقليم كردستان يوافق على إرسال 120 مليار دينار إلى بغداد وتسليم كشوفات الرواتب والنفط
|
تشييع ثلاثة زائرين قضوا غرقاً في أهوار الجبايش بينهم إيرانيان
|
مجلس الوزراء يقرّ تخفيضات على رسوم الدفع الإلكتروني ويُلزم المحطات بتوسيع استخدامه
|
اعتقال متهم خطير في حي الزوراء مطلوب بجرائم إرهابية وتسليب وقتل
|
المالية الاتحادية تبدأ بصرف رواتب موظفي إقليم كردستان عن شهر أيار 2025
|
المالية الاتحادية تبدأ بصرف رواتب موظفي إقليم كردستان عن شهر أيار 2025
|
اشتباكات الدورة تفتح ملف "السلاح المنفلت".. ومخاوف من تهديد المسار الانتخابي في العراق
|
اشتباكات الدورة تفتح ملف "السلاح المنفلت".. ومخاوف من تهديد المسار الانتخابي في العراق
|
اشتباكات الدورة تفتح ملف "السلاح المنفلت".. ومخاوف من تهديد المسار الانتخابي في العراق
|
حظر الألعاب النارية في إسطنبول لمدة 3 أشهر للحد من حرائق الغابات
|
مرسوم جمهوري بتعيين عطوان العطواني محافظًا لبغداد
|
مجلس ذي قار يحذر: هور الحمار يواجه كارثة بيئية غير مسبوقة
|
الصدر يكتب عن “التوازن الدهليزي” والمعاني العميقة للحلق والمبيت والتمتع
بغداد – الإخبارية 360
نشر زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، تغريدة جديدة تناول فيها مفاهيم دينية وفلسفية، أبرزها ما سماه “التوازن الدهليزي”، إلى جانب مفاهيم “الحلق، والمبيت، والتمتع”، في إشارة تحمل أبعاداً رمزية تتداخل فيها الفلسفة الروحية مع الممارسات الدينية.
الصدر، المعروف باستخدامه لغة رمزية وتأملية في تغريداته، كتب متسائلاً عن العلاقة بين التوازن الجسدي (الدهليزي) والتوازن الروحي، قائلاً:
> "كما أن التوازن الدهليزي في الجسد يحفظ الإنسان من السقوط، كذلك التوازن الإيماني يحفظه من الانحراف… فلا إفراط ولا تفريط".
وفي جانب آخر من تغريدته، توقف الصدر عند مفردات شعائرية مثل "الحلق، والمبيت، والتمتع"، مشيراً إلى أنها ليست فقط أعمالاً عبادية، بل تحمل “معاني أعمق لمن تأمل”، مؤكداً أنها تمثل انقياداً وانسجاماً مع الحكمة الإلهية والنهج الإنساني السليم.
وختم تغريدته بالدعوة إلى التدبر قائلاً:
> "افهموا قبل أن تؤدوا، وتأملوا قبل أن تنفذوا، فإن في التفاصيل حكمة، وفي الشعائر رسالة".
ويُعرف عن الصدر أنه غالباً ما يربط بين الأبعاد الشرعية للممارسات الإسلامية وبين المعاني التربوية والنفسية، في خطاب يجمع بين الدين والبعد الإنساني الأخلاقي.