
توتر متصاعد بين بغداد وواشنطن بسبب قانون الحشد الشعبي.. ومخاوف من عقوبات واستهدافات
25-07-26 13:38
مجلس ذي قار يحذر: هور الحمار يواجه كارثة بيئية غير مسبوقة
|
بغداد تحدد تسعيرة جديدة للأمبير لشهر آب 2025 ضمن التشغيل الذهبي
|
وزارة الصحة الفلسطينية: ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 8,755 شهيداً
|
قاسم الأعرجي يصل أربيل على رأس وفد أمني رفيع عقب سقوط طائرتين مسيّرتين
|
الأنواء الجوية: الكتلة الحارة مستمرة ودرجات الحرارة تسجل مستويات قياسية
|
رئيس مجلس محافظة البصرة يتنازل عن دعواه ضد الناشط علاء البخاتري بعد اعتذار مباشر
|
الدفاع المدني في نينوى ينفي تسجيل وفيات بحادث حريق صهريج غرب الموصل
|
ريال مدريد يعلن انتقال تشيما أندريس إلى شتوتغارت الألماني
|
السوداني يترأس اجتماعاً طارئاً لتعزيز إجراءات السلامة والدفاع المدني في المحافظات
|
وزارة الزراعة توضح: مديرية زراعة بغداد لا تتبع تشكيلاتنا منذ 2016
|
الصدر يوجه بتغيير إدارة مضيف آل الصدر في البصرة بعد "لقاءات سياسية"ما
|
الداخلية: ارتفاع عدد موقوفي حادث وزارة الزراعة إلى 14 متهماً واستمرار الملاحقات الأمنية
|
قاسم الأعرجي يصل أربيل على رأس وفد أمني رفيع عقب سقوط طائرتين مسيّرتين
أربيل – الإخبارية 360 | الإثنين 28 تموز 2025
وصل مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، اليوم الإثنين، إلى مدينة أربيل على رأس وفد أمني رفيع، بتوجيه مباشر من رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، في زيارة مفاجئة جاءت بعد ساعات من سقوط طائرتين مسيرتين داخل إقليم كردستان.
وتعيد هذه الحوادث التوتر الأمني إلى الواجهة في الإقليم، بعد فترة من الهدوء النسبي، أعقبت بيانًا سابقًا للقائد العام للقوات المسلحة، لوّح فيه بـ"كشف الجهات المتورطة في استهداف الإقليم والمنشآت الحيوية".
وجاء التصعيد الأخير متزامنًا مع اتصال هاتفي أجراه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو مع رئيس الوزراء العراقي، دعاه خلاله إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف الهجمات ضد المصالح الأمريكية والمنشآت النفطية داخل الإقليم، مؤكداً على أهمية حماية الشركات العاملة ضمن التحالف الدولي.
وكانت حكومة إقليم كردستان قد اتهمت سابقاً فصائل مرتبطة بهيئة الحشد الشعبي بالوقوف وراء هذه الهجمات، لا سيما بعد استهداف مواقع نفطية أمريكية.
ووفقًا لمصادر مطلعة، فإن زيارة الأعرجي تهدف إلى تهدئة الأوضاع الأمنية، وبحث سبل منع انزلاق الإقليم نحو مزيد من التوتر، إلى جانب إعادة تنظيم آليات التنسيق الأمني المشترك بين بغداد وأربيل على خلفية المستجدات الأخيرة.