
إدارة ترامب تضغط على الاتحاد الأوروبي لفرض رسوم على الواردات الصينية
25-05-24 21:39
الصحة تعلن نجاحها في تطبيق تسعيرة 50٪ من الأدوية في الصيدليات
|
الخارجية الإيرانية: لا تفتيش للوكالة الذرية حالياً ولم يُتخذ قرار بشأن استئناف المفاوضات
|
السوداني يوافق على تخصيص أراضٍ سكنية لموظفي وزارة العدل
|
مسرور بارزاني يوجّه بتعيين 775 من خريجي كليات الطب في إقليم كردستان
|
آسايش كردستان تعلن إسقاط عدة مسيّرات في السليمانية
|
وزير النفط: العراق يستهدف 30% تنويعاً في الطاقة بحلول 2040
|
الأولمبي العراقي يهزم عمان ويقترب من التأهل إلى كأس آسيا
|
الحكيم من طهران: الحرب الإسرائيلية عززت قوة إيران
|
الزراعة النيابية: لا زيادة في الإطلاقات المائية من تركيا وحاجة العراق لا تُلبى إلا بنسبة 6%
|
السوداني يوافق على دراسة مشروع مدينة اقتصادية متكاملة في ديالى
|
الأمانة العامة لمجلس الوزراء توضح ملابسات إلغاء نظام صندوق تقاعد موظفي الدولة
|
وزارة العدل تطلق سراح 1136 نزيلاً خلال شهر آب
|
ألمانيا تبدي قلقها من مضاعفة ترامب للرسوم الجمركية على واردات الصلب
برلين – الإخبارية 360
أعربت رابطة صناعة الصلب الألمانية عن قلقها البالغ إزاء إعلان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عزمه رفع الرسوم الجمركية على واردات الصلب إلى الولايات المتحدة من 25% إلى 50%، ووصفت الخطوة بأنها تصعيد جديد في النزاع التجاري عبر الأطلسي.
وقالت كيرستين ماريا ريبل، المديرة التنفيذية للرابطة، في بيان صحفي، إن "مضاعفة الرسوم الجمركية تمثل عبئاً هائلًا على قطاع صناعة الصلب الألماني، وتفاقم الأوضاع الاقتصادية المتأزمة أصلًا".
وأضافت ريبل أن "الرسوم الجديدة ستؤثر بشكل مباشر على الصادرات الألمانية إلى السوق الأمريكية، كما أن التأثير غير المباشر سيكون أكثر تعقيداً، إذ من المرجح أن تقوم الدول التي ستتضرر من هذه الإجراءات بتحويل صادراتها إلى السوق الأوروبية، مما سيزيد الضغط على السوق المحلي في أوروبا".
وكشفت ريبل أن "أوروبا تستورد اليوم طنًا واحدًا من أصل كل ثلاثة أطنان من الصلب المستخدم فيها، موضحةً أن "جزءًا من هذه الواردات يأتي من روسيا، التي تصدّر سنوياً بين 3 إلى 4 ملايين طن من الصلب إلى دول الاتحاد الأوروبي".
وكان ترامب قد أعلن نيته مضاعفة الرسوم الجمركية خلال خطاب ألقاه يوم أمس الجمعة أمام مجموعة من العمال في مصنع للصلب في ولاية بنسلفانيا، مؤكدًا أن هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز الصناعة الأمريكية وحماية العمال المحليين من المنافسة الخارجية.