
"جدل التجاوزات في البصرة يتصاعد: اتحاد المقاولين يهاجم السوداني ويعلن دعمه الكامل للعيداني
25-05-20 12:46
الصحة تعلن نجاحها في تطبيق تسعيرة 50٪ من الأدوية في الصيدليات
|
الخارجية الإيرانية: لا تفتيش للوكالة الذرية حالياً ولم يُتخذ قرار بشأن استئناف المفاوضات
|
السوداني يوافق على تخصيص أراضٍ سكنية لموظفي وزارة العدل
|
مسرور بارزاني يوجّه بتعيين 775 من خريجي كليات الطب في إقليم كردستان
|
آسايش كردستان تعلن إسقاط عدة مسيّرات في السليمانية
|
وزير النفط: العراق يستهدف 30% تنويعاً في الطاقة بحلول 2040
|
الأولمبي العراقي يهزم عمان ويقترب من التأهل إلى كأس آسيا
|
الحكيم من طهران: الحرب الإسرائيلية عززت قوة إيران
|
الزراعة النيابية: لا زيادة في الإطلاقات المائية من تركيا وحاجة العراق لا تُلبى إلا بنسبة 6%
|
السوداني يوافق على دراسة مشروع مدينة اقتصادية متكاملة في ديالى
|
الأمانة العامة لمجلس الوزراء توضح ملابسات إلغاء نظام صندوق تقاعد موظفي الدولة
|
وزارة العدل تطلق سراح 1136 نزيلاً خلال شهر آب
|
دعوات نيابية لسحب اعتراض الحكومة على قرار المحكمة بشأن خور عبدالله
جدد النائب رائد المالكي، اليوم الإثنين (2 حزيران 2025)، دعمه لقرار المحكمة الاتحادية العليا القاضي بإبطال قانون المصادقة على اتفاقية خور عبدالله، مؤكداً أن القرار يُعد "شأناً داخلياً ودستورياً عراقياً"، رافضاً أي تدخل خارجي في هذه المسألة.
وقال المالكي في منشور عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، تابعه مراسل الإخبارية 360، إن "قرار المحكمة الاتحادية العليا بإبطال اتفاقية خور عبدالله قرار وطني يُعبّر عن سيادة العراق، ولا يحق لأي جهة خارجية، بما في ذلك مجلس التعاون الخليجي، التدخل فيه".
وأضاف المالكي: "سنتابع الاعتراض المقدم من قبل الحكومة ورئاسة الجمهورية على قرار المحكمة، وسنمارس الضغوط الدستورية والسياسية من أجل سحبه أو رده من قبل المحكمة".
وتعود جذور اتفاقية خور عبدالله إلى عام 2012، حيث أبرم العراق والكويت اتفاقاً لتنظيم الملاحة في القناة البحرية الفاصلة بين البلدين. وقد صادق البرلمان العراقي على الاتفاقية في عام 2013، لكنّها واجهت اعتراضات واسعة من أوساط سياسية وشعبية، اعتبرتها "تفريطاً بالسيادة البحرية للعراق".
بينما يرى مؤيدو الاتفاقية أنها "تنظيمية بحتة" ولا تمس بسيادة العراق، بل تهدف إلى ضمان حركة ملاحية آمنة ومنظمة تخدم مصالح كلا البلدين.
يُشار إلى أن المحكمة الاتحادية العليا أبطلت قانون المصادقة على الاتفاقية في وقت سابق، ما أثار ردود فعل إقليمية، خاصة من الجانب الكويتي ومجلس التعاون الخليجي.