
ترامب لا يستبعد إرسال قوات عسكرية إلى غرينلاند في ظل ظروف معينة
25-05-04 22:52
ارتفاع أسعار الذهب وانخفاض الدولار في بغداد اليوم
|
مقتل ضابط وجندي إسرائيلي وإصابة آخرين بانفجار عبوة ناسفة في خان يونس
|
العدل تطلق خطاً ساخناً لتلقّي شكاوى تأخير تنفيذ قرارات الإفراج
|
القضاء الأعلى يبحث تطبيق قانون المساءلة والعدالة قبيل الانتخابات النيابية
|
وزير النقل يوجه بتشكيل لجنة تحقيقية بحق مدير الأنواء الجوية
|
وفاة الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني عن 69 عامًا
|
وفاة الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني عن 69 عامًا
|
الإطاحة بأحد أخطر تجار المخدرات في الجنوب بعملية نوعية في بادية المثنى
|
العراق وإيران يتفقان على توسيع خدمات الاتصال لموسم الزيارة الأربعينية
|
إنقاذ عائلة وإخماد حريق داخل منزل في بغداد
|
وزير الموارد المائية يتابع أعمال تكسية ضفاف نهر دجلة في بغداد
|
توتر متصاعد بين بغداد وواشنطن بسبب قانون الحشد الشعبي.. ومخاوف من عقوبات واستهدافات
|
رداً على تهديدات ترامب.. ماكرون يزور غرينلاند لتعزيز السيادة الأوروبية
أعلن قصر الإليزيه، اليوم السبت، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيقوم بزيارة رسمية إلى جزيرة غرينلاند في 15 حزيران الجاري، في خطوة وُصفت بأنها رد مباشر على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن نيته ضم الجزيرة إلى الولايات المتحدة.
ونقلت قناة BFMTV الفرنسية عن الإليزيه، أن "الزيارة ستكون الأولى من نوعها لرئيس دولة أجنبي إلى غرينلاند"، مشيرة إلى أنها تأتي في أعقاب "التهديدات الأمريكية بالضم".
ومن المقرر أن يلتقي ماكرون خلال الزيارة كلًّا من رئيسة وزراء الدنمارك ميتي فريدريكسن، ورئيس وزراء غرينلاند ينس فريدريك نيلسن، لبحث ملفات الأمن الإقليمي في شمال المحيط الأطلسي ومنطقة القطب الشمالي.
وأكدت الرئاسة الفرنسية أن الزيارة تهدف إلى تعزيز التعاون الأوروبي في مجالات الأمن، التغير المناخي، التحول الطاقوي، وأمن إمدادات المعادن الاستراتيجية، بالإضافة إلى دعم ما وصفته بـ"السيادة الأوروبية" في منطقة تشهد اهتمامًا دوليًا متزايدًا.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد صرّح في وقت سابق بأنه "واثق بنسبة 100%" من إمكانية استحواذ بلاده على غرينلاند، مشددًا على أنه "لا يستبعد أي خيار"، بما في ذلك القوة، رغم تفضيله "الطرق السلمية".
كما أثارت زيارة نائبه جي دي فانس إلى الجزيرة مع زوجته، جدلًا واسعًا، وأشعلت احتجاجات في عدة مدن دنماركية، رفضًا لما وصفوه بـ"أطماع واشنطن في السيادة على
غرينلاند".