
ترامب لا يستبعد إرسال قوات عسكرية إلى غرينلاند في ظل ظروف معينة
25-05-04 22:52
الصحة تعلن نجاحها في تطبيق تسعيرة 50٪ من الأدوية في الصيدليات
|
الخارجية الإيرانية: لا تفتيش للوكالة الذرية حالياً ولم يُتخذ قرار بشأن استئناف المفاوضات
|
السوداني يوافق على تخصيص أراضٍ سكنية لموظفي وزارة العدل
|
مسرور بارزاني يوجّه بتعيين 775 من خريجي كليات الطب في إقليم كردستان
|
آسايش كردستان تعلن إسقاط عدة مسيّرات في السليمانية
|
وزير النفط: العراق يستهدف 30% تنويعاً في الطاقة بحلول 2040
|
الأولمبي العراقي يهزم عمان ويقترب من التأهل إلى كأس آسيا
|
الحكيم من طهران: الحرب الإسرائيلية عززت قوة إيران
|
الزراعة النيابية: لا زيادة في الإطلاقات المائية من تركيا وحاجة العراق لا تُلبى إلا بنسبة 6%
|
السوداني يوافق على دراسة مشروع مدينة اقتصادية متكاملة في ديالى
|
الأمانة العامة لمجلس الوزراء توضح ملابسات إلغاء نظام صندوق تقاعد موظفي الدولة
|
وزارة العدل تطلق سراح 1136 نزيلاً خلال شهر آب
|
رداً على تهديدات ترامب.. ماكرون يزور غرينلاند لتعزيز السيادة الأوروبية
أعلن قصر الإليزيه، اليوم السبت، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيقوم بزيارة رسمية إلى جزيرة غرينلاند في 15 حزيران الجاري، في خطوة وُصفت بأنها رد مباشر على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن نيته ضم الجزيرة إلى الولايات المتحدة.
ونقلت قناة BFMTV الفرنسية عن الإليزيه، أن "الزيارة ستكون الأولى من نوعها لرئيس دولة أجنبي إلى غرينلاند"، مشيرة إلى أنها تأتي في أعقاب "التهديدات الأمريكية بالضم".
ومن المقرر أن يلتقي ماكرون خلال الزيارة كلًّا من رئيسة وزراء الدنمارك ميتي فريدريكسن، ورئيس وزراء غرينلاند ينس فريدريك نيلسن، لبحث ملفات الأمن الإقليمي في شمال المحيط الأطلسي ومنطقة القطب الشمالي.
وأكدت الرئاسة الفرنسية أن الزيارة تهدف إلى تعزيز التعاون الأوروبي في مجالات الأمن، التغير المناخي، التحول الطاقوي، وأمن إمدادات المعادن الاستراتيجية، بالإضافة إلى دعم ما وصفته بـ"السيادة الأوروبية" في منطقة تشهد اهتمامًا دوليًا متزايدًا.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد صرّح في وقت سابق بأنه "واثق بنسبة 100%" من إمكانية استحواذ بلاده على غرينلاند، مشددًا على أنه "لا يستبعد أي خيار"، بما في ذلك القوة، رغم تفضيله "الطرق السلمية".
كما أثارت زيارة نائبه جي دي فانس إلى الجزيرة مع زوجته، جدلًا واسعًا، وأشعلت احتجاجات في عدة مدن دنماركية، رفضًا لما وصفوه بـ"أطماع واشنطن في السيادة على
غرينلاند".